ضد التعصب

140,00 EGP

كثر الحديث عن علامات الساعة ويوم القيامة، وخرج علينا – مؤخرًا – من يقول إن جميع علامات الساعة الصغرى قد ظهرت، وأن العلامات الكبرى لن يبقى على ظهورها إلا سنوات معدودة.. لذا وجدنا من يحدد بداية ظهور العلامات الكبرى مع بداية عام 2020م، ومنهم من يذكر أنها ستكون قبل ذلك، ومنهم من يدعي أنها ستظهر بعد ذلك بقليل.. ومن الناس من ينذر بقيام حرب عالمية ثالثة تدمر العالم المتحضر وتعود بالناس إلى حرب السيف والرمح.. ومنهم من يؤكد على أن حرب هرمجدون أوشكت على القيام، والتي بعدها مباشرة ستظهر العلامات الكبرى لقيام الساعة.
والحقيقة التي يؤكد عليها القرآن أن الساعة علمها عند الله، وتحديد قيامها لا يعلمه إلا الله تبارك وتعالى.. أما علامات الساعة الصغرى فلا شك أنه قد ظهر بعضها.. وأن العلامات الكبرى لم يظهر منها شيء.
وفي هذا الكتاب، يعرض المؤلف لما جاء في القرآن والحديث عن يوم القيامة، ثم يذكر علامات الساعة الصغرى وما ظهر منها، ثم يبين العلامات الكبرى مثل: الدخان وطلوع الشمس من المغرب، وظهور المسيخ الدجال، وخروج يأجوج ومأجوج، وخروج الدابة، ونزول سيدنا عيسى عليه السلام، والنار التي تحشر الناس.. وغير ذلك.

طهارة القلوب والخضوع لعلام الغيوب (مجلد)

350,00 EGP

p styletext-align: leftThis series presents the basics
of science in English for KG1 and
KG2 children. In this respect,
a child, at an early age, will develop
a knowledge about the basics that
qualify him to study all different
branches of science. It provides
carefully chosen pictures and
colours that aim at achieving
simplicity for the KG stage./p

عذاب القبر ونعيمه (الطبعة الثانية)

125,00 EGP

القبر هو أول منازل الآخرة، إذا مر الإنسان منه بخير وسهولة كان ما بعده أيسر منه، وإذا اشتد فيه الأمر على الإنسان فإن الذي بعده أشد منه. وهذا الكتاب يتكلم عمَّا يحدث للإنسان في القبر، وما يجده المؤمن الصالح في القبر من روضة الجنان، وما يلاقيه الكافر والعاصي في القبر من أليم النيران. كما يتحدث فيه المؤلف عن الموت، وعلامات حسن الخاتمة وسوء العاقبة وكيفية غسل الميت، والدفن الشرعي، وآداب الجنائز.

كما يتناول الكتاب ما ينفع المتوفَّى بعد موته، ومصير الإنسان؛ سواء كان نعيم الجنة الدائم أو عذاب النار .. أعاذنا الله من الثانية. والمسلم يجد في هذا الكتاب من العبرة والعظة ما ينفعه الله به في الدنيا والآخرة.

عظات وعبر في رؤى خير من عبر

140,00 EGP

شغلت قضية الرؤى والأحلام جانبًا كبيرًا من اهتمامات الناس,وتهافتوا عليها؛لما تمثله لهم من محاولة تفسير للمستقبل وتأويله, وتشتمل الرؤى على أشياء كثيرة منها: الخير والشر,الحسن والسيء, البشارة والنذارة, وغير ذلك الكثير مما يشغل الأذهان.
والرؤيا الصادقة إلهام من الله للعبد وبشرى له, أما السيئة فمن الشيطان, وهي ما نطلق عليها أضغاث أحلام.
أما تفسير الرؤى فيحتاج إلى العلماء؛ لأنه قد يلجأ بعض الناس إلى الجهلاء لتفسير رؤاهم, فيفسرونها لهم بالخطأ, لأن الرؤى تختلف من شخص لآخر, وقد تكون رؤيا واحدة لشخصين لكن التأويل مختلف.
جاء رجل إلى ابن سيرين, فقال: رأيت كأنّي أؤذن. فقال: تحج، وأتاه آخر فقال: رأيت كأنّي أؤذن. فقال: تقطع يدك. قيل له: كيف فرقت بينهما؟ قال: رأيت للأول سيما حسنة، فأولت: (وَأَذِّن فِي النَّاسِ بِالْحَجِّ يَأْتُوكَ رِجَالاً وَعَلَى كُلِّ ضَامِرٍ يَأْتِينَ مِن كُلِّ فَجٍّ عَمِيقٍ) [الحج: 27], ورأيت للثاني سيما غير صالحة فأولت: (ثُمَّ أَذَّنَ مُؤَذِّنٌ أَيَّتُهَا الْعِيرُ إِنَّكُمْ لَسَارِقُونَ) [يوسف: 70].
من هنا جاء هذا الكتاب – عزيزي القارئ – لفهم طبيعة الرؤى وأنواعها, مع التعريف بقواعد تعبير الرؤى وضوابط ذلك, والشروط التي يجب توافرها فيمن يعبر الرؤى, وأقسام الناس بالنسبة للرؤى, مع الاستشهاد ببعض الرؤى التي عبرها النبي (صلي الله عليه وسلم) لأصحابه.

فضل الإسلام على الطب

120,00 EGP

المحب للمدينة المنورة يدرك بيقين أن كل بقعة في المدينة تكاد تشهد بحالها وعبقها أن هذا المكان أو تلك البقعة قد شرفت بحلول خير الخلق فيها.
ومن تلك البقع المباركة – بل خيرها – المسجد النبوي الشريف، الذي تولى رسول الله صلى الله عليه وسلم بناءه بنفسه، فكان مهبطًا للوحي، ومحلًّا للذكر، ونبراسًا يضيء الطريق لكل متلمس حقٍّ أو طالب هدية، وزاد على ذلك بأن هيأ الله فيه مكانًا من التزمه وصل إلى محل رضوان الله في الجنة، قال رسول الله صلى الله صلى عليه وسلم: «ما بين بيتي ومنبري روضة من رياض من رياض الجنة» [رواه البخاري].
وقد حاز كتاب وصف المسجد النبوي الذي نقدم له شرفًا كبيرًا دينيًّا وتاريخيًّا، فهو طاعة وقربة، وهو تسجيل وبيان لتاريخ المسجد النبوي، ووصف لأركانه وأعمدته، وشرح لمواقع حجراته وأبوابه، مما يجعل القارئ له كأنه يمشي بين جنباته، ويعيش نسمات تلك الأيام العطرة حال حياة النبي صلى الله عليه وسلم وصحابته الكرام، وكذلك بعد انتقاله صلى الله عليه وسلم إلى الرفيق الأعلى، حيث خصه الله تعالى بأن جعل مقامه وقبره الشريف شاهدًا ودليلًا تتناقله الأجيال والأمم عبر السنين والقرون، ليظل صلى الله عليه وسلم حيًّا بمنهجه وسنته، كما هو حي في قبره، مصداقًا لقوله صلى الله عليه وسلم: «حياتي خير لكم تُحَدِّثُونَ وَنُحَدِّث لكم، ووفاتي خير لكم تعرض علي أعمالكم، فما رأيت من خير حمدت الله عليه، وما رأيت من شر استغفرت الله لكم»[رواه البزار].
وختامًا: نسأل الله تعالى أن يثيب مؤلف هذا الكتاب الدكتور خالد محمد حامد خيرًا على بذله من جهد في وصف تلك البقعة العطرة، ولا يسعنا في الختام إلى أن نردد مع القائل:
إذا لم نَطِبْ في طَيْبة عند طَيِّب به طابت الدنيا فأين نطيب؟!
وصلى الله وسلم وبارك على سيد الأولين والآخرين وعلى آله وصحبه أجمعين

قرة العين

350,00 EGP

يسعى الإنسان في حياته لينالَ السعادة قدرَ استطاعته، ولا سعادةَ إلا بنَيل رضا الله تعالى ثم المصيرِ إلى الجنة، كما أن الإنسان يتجنَّب الشقاء ما أمكَنه، ولا شقاءَ أكبرُ مِن سَخَط الله ثم المصيرِ إلى النار. وما بين رضا الله وسَخَطه، وجنته وناره، يعمل العاملون، فمن سبقت له من ربه الرحمةُ والهداية عمل بعمل أهل التقوى والإيمان، ومن كُتِب عليه الشقاءُ عمل بعمل أهل الغَوَاية والضلال.
ولكن السؤال الذي يبحث عن إجابةٍ هو: ما مدلولُ قولِ النبي : «سَدِّدُوا وَقَارِبُوا وَأَبْشِرُوا، فَإِنَّهُ لَا يُدْخِلُ أَحَدًا الْـجَنَّةَ عَمَلُهُ»، قالوا: ولا أنت يا رسول الله؟ قال: «وَلَا أَنَا، إِلَّا أَنْ يَتَغَمَّدَنِيَ اللهُ بِمَغْفِرَةٍ وَرَحْمَةٍ»؟ فإذا كان دخول الجنة مشروطًا برحمة الله ومغفرته، بل إن دخولها لا يكون إلا برحمة الله وفضله، فأين حينئذٍ عملُ الإنسان؟! وأيُّ قيمة للعمل مهما عَظُم وجَلَّ؟!
للإجابة على هذا السؤال يأخذنا العلَّامة الحافظ ابن رجب الحنبلي في رحلة شائقة بين آيات القرآن، والسنة النبوية، وأقوال العلماء؛ لبيان المقصود من هذا الحديث وتلك المعاني. ويسر «دار الفاروق للاستثمارات الثقافية» أن تقدم لقرائها هذا الكتاب الرائع، راجين من الله تعالى أن ينفع به الجميع، وأن يجد من القبول ما يستحقه.