سيساعدك هذا الكتاب أيما مساعدة للنجاح في المقابلات الشخصية في وقت أصبحت فيه المقابلات الشخصية أصعب من ذي قبل. بيع منه أكثر من 500 ألف نسخة
حدثني قليلاً عن نفسك.
هل سبق وتم فصلك من العمل؟
ما المرتب الذي تتوقع الحصول عليه؟
بغض النظر عن مدى وسامة شكلك ومدى فعالية سيرتك الذاتية ومدى ملاءمة قدراتك مع التوصيف الوظيفي، إذا لم تستعد بإجابات متميزة للأسئلة الصعبة في المقابلة الشخصية، فإنك لن تحصل على الوظيفة.
لسنوات عديدة، كان اعتماد الكثيرين من المتقدمين لشغل الوظائف الخالية على هذا الكتاب للاجتياز المقابلات الشخصية بنجاح اعتمادًا كبيرًا. وفي الواقع، لقد استخدم أكثر من 500 ألف شخص الطبعات السابقة من الكتاب لمساعدتهم في تطوير أساليبهم في التعامل مع المقابلات الشخصية ولمساعدتهم أيضًا في فهم مغزى الأسئلة التي تطرح عليهم.

لقد تم تحديث هذه الطبعة بشكل يتلاءم ومتطلبات سوق العمل في الوقت الراهن. وكما هو الحال في المقابلات الشخصية التي كانت تعقد منذ عدة سنوات، فإنه لا يزال من المتوقع أن يُطلب منك أن تتحدث قليلاً عن نفسك. وتمشيًا مع روح العصر الحالي، فإنك ينبغي أن تتوقع أن يُطلب منك التحدث عن خبراتك ومدى مهارتك في التعامل مع الإنترنت واستخدام أحدث برامج الكمبيوتر. ومن خلال هذا الكتاب، يعرض المؤلف مجموعة من الأسئلة التي غالبًا ما يتم طرحها في أية مقابلة شخصية. ويساعدك المؤلف كذلك على إعداد الإجابات الذهبية لها.
يبدأ الكتاب بإلقاء نظرة عامة على عملية عقد المقابلات الشخصية. بعد ذلك، ستلاحظ أنه تم تجميع كل مجموعة من الأسئلة في فصل مستقل لتغطية نطاق كبير من الموضوعات الممكن التطرق إليها في المقابلة الشخصية، وذلك بدءًا من ما السبب وراء تركك لوظيفتك الحالية؟ ووصولاً إلى متى يمكنك بدء العمل في الوظيفة الجديد؟.

نبذة عن المؤلف:

قام رون فراي بتأليف ما يربو عن الـ 30 كتابًا إلى جانب هذا الكتاب الذي تطوي صفحاته بين يديك الآن والذي يُعد الأكثر مبيعًا على الإطلاق. ويقوم رون فراي بعقد الكثير من الندوات المتعلقة بكيفية البحث عن الوظائف الشاغرة وكيفية الفوز بالوظيفة المُتَقَدَّم إليها.
عودة

بعد سؤال العديد من الموظفين الذين تركوا وظائفهم وسعوا للالتحاق بعمل آخر، وُجد أنهم جميعًا قد أجمعوا على أن السبب الرئيسي لتركهم العمل السابق هو معاملة مديريهم السيئة لهم. وهذه هي المشكلة التي لم يستطع حتى الآن معظم المديرين والمسئولين التنفيذيين أن يدركوا خطورتها، بل إنهم لم يتمكنوا من التوصل لحلول مناسبة لها أيضًا.

لقد اتضح أن الموظفين في الزمن الحالي لا يستجيبون لنظام الإدارة المباشرة الذي يعتمد على المراقبة المستمرة لتصرفاتهم وأدائهم في العمل؛ والذي يشبه إلى حد كبير الأسلوب العسكري. لقد أصبحوا الآن متمتعين بشخصيات مستقلة ومليئين بأفكار مثمرة نتجت عن تفكيرهم الخاص الذي لم يتأثر بأي عوامل خارجية.

في هذا الكتاب، يقدم كل من ستيف شاندلر وديوان بلاك خلاصة تجاربهم في سبل الإدارة الحديثة؛ والتي يرغبان في مشاركتها مع الغالبية العظمى من المديرين والقادة على مستوى العالم. وقد دعما النصائح والإرشادات التي قدماها في الكتاب ببعض الأمثلة ودراسات الحالة التي تؤكد صحة وفعالية ما توصلوا إليه من سبل ممتازة في إدارة الشركات.

كما يعرضان هنا كيفية تدريب الموظفين وتوجيههم نحو طرق الأداء الأفضل والعمل على تحسينه بدلاً من إثقال كاهلهم بالمسئوليات والمهام المطلوب تنفيذها دون أي تفكير أو نقاش. ففي نظام الإدارة عن بُعد المقترح في هذا الكتاب، تُحترم قدرات الموظف ويتم العمل على تنميتها في بيئة تسودها روح المشاركة والتشجيع على تحقيق الأهداف المرجوة بنجاح لا مثيل له.

نبذة عن المؤلف :
ستيف شاندلر: تعتبر مؤلفات الأكثر مبيعًا في مجال تطوير نظم الإدارة الحديثة في الولايات المتحدة الأمريكية. كما تمت ترجمة عدد كبير منها إلى لغات عدة. كذا، اختير ستيف شاندلر لتدريس سبل الإدارة الحديثة بجامعة سانتا مونيكا. علاوة على ذلك، فإنه يقدم برنامجًا واقعيًا حول سبل تدريب المديرين والقادة على اتباع طرق الإدارة الحديثة والاستفادة منها؛ هذا بالإضافة إلى العوامل الفعالة التي تساعد الفرد على تخطيط مراحل حياته وعمله سعيًا لتحقيق النجاح في كل منهما على حد سواء. كذلك، أفاد شاندلر بخبراته أكبر الشركات والمؤسسات التجارية في الولايات المتحدة الأمريكية وسائر دول العالم أيضًا.
ديوان بلاك: هو النائب التنفيذي لرئيس مجلس إدارة شركة صنكور والمشرف على عمل أكثر من 150 موظفًا. كما أنه المسئول الرئيسي

تعاني دول العالم الثالث من مشاكل عديدة ومتفاقمة في البنية الأساسية (المواصلات – الطرق – الاتصالات…. الخ)

كما تعاني أيضًا من حمل ثقيل ممثل في الديون الخارجية التي تثقل حركتها وتقيد خطواتها في التقدم والتطور فلا تستطيع إصلاح البنية الأساسية لأن ذلك يمثل عبئًّا ماديًّا يكلفها فوق ما تطيق؛ لذا يعد نظام عقود الـ B.O.T وهو اختصارا لـ Build – Operate and Transfer أي (البناء – التشغيل – نقل الملكية) يعد حلًّا سحريًّا لهذه المشاكل من خلاله تستطيع الدول النامية أن تعهد إلى شركات القطاع الخاص ببناء مشروع من مشروعات البنية الأساسية ثم الانتفاع بأرباحه فترة محددة من الزمن ثم إعادة تمليكه إلى الدولة صاحبة الحق والمشروع صالح للعمل.

وهذا الكتاب – عزيزي القارئ – يعرض لك كل ما يتعلق بدراسة الجدوى ونظام B.O.T .

لا تعتبر الموهبة من الأشياء النادرة في الحياة ـ ولكن الأمر ببساطة يتمثل في أنه نادرًا ما يتم العمل على اكتشافها ودعمها. ويعتبر هذا الكتاب بمثابة استكشاف للأشياء التي تحول دون اكتشاف الموهبة، وذلك تمهيدًا لطرح السبل التي يمكن من خلالها أن تقوم المؤسسات بتوفير مناخ ملائم تزدهر فيه الموهبة وتتطور.

يؤكد هذا الكتاب على أهمية أن تكون الموهبة في بؤرة اهتمام المؤسسات. ولقد قام المؤلفان – من خلال الاستعانة بمجموعة من دراسات الحالة – بتحديد سلسلة من الخطوات العملية المرتبطة برعاية الموهبة وتنميتها، والتي تشتمل على ما يلي:
تعريف الموهبة
تحديد الكيفية التي يمكن من خلالها للموارد البشرية أن تصبح شريكًا استراتيجيًا في دعم
عملية تنمية الموهبة
تحديد المحفزات والدوافع المتعلقة بالأفراد الموهوبين
كيفية إعداد المؤسسات لمواجهة تحديات المستقبل
كيفية توفير البيئة الملائمة التي تساعد على ازدهار الموهبة وتنميتها
الوقوف على مدى تأثير أسلوب الإدارة على عملية الاحتفاظ بالموهبة
كيفية قيام المؤسسات بإنشاء مركز متخصص في رعاية الموهبة
يجب ربط مستقبل تطوير الموهبة بعملية توفير بيئة عمل ملائمة يمكن لكل فرد أن يقوم فيها بتقديم أفضل ما لديه. وفي داخل هذه البيئة، فإنه يكون من الضروري أيضًا إدراك أهمية وجود مجموعة من الأفراد الذين يمتلكون روح الإبداع والخيال التي تساعد في ابتكار الأفكار وتنمية الإمكانات. إننا نهدف من خلال هذا الكتاب إلى تحقيق مستقبل أفضل وبناء قوة عمل متنوعة وإلهام كل فرد لتحقيق أفضل استغلال لموهبته وتحرير المؤسسات من أغلال البيروقراطية. ولك أن تتخيل – عزيزي القارئ – الانقلاب الهائل الذي يمكن أن يحدث في حالة رعاية الموهبة ودعمها بأفضل الوسائل الممكنة.

نبذة عن المؤلف:
كاي ثورن:واحدة من أشهر مدربي الموهبة ومستشارة بارزة في مجال الإبداع ومؤلفة. ولـ كاي ثورن مجموعة متنوعة من المؤلفات في مجالات التدريب والتعليم.
آندي بيلانت: مدرب شهير وناجح متخصص في مجال التغييرات التي تحدث في ثقافة المؤسسات ويرأس واحدة من كبرى الشركات الرائدة في مجال الاستشارات المتخصصة في مجالات التدريب وتطوير القيادة وتنمية المؤسسات.

إن مهارات التحدث المتميزة هي الطريق للقيادة الناجحة في ظل التغيرات المستمرة التي نواجهها. وهذا الكتاب هو خير معين لك لتطوير مهارات التحدث وللتعزيز من فعالية التواصل البشري بشكل عام. ووصولاً لهذا الهدف، فقد عمدت المؤلفة لطرح عدد من الأفكار الجديدة والنصائح الذهبية التي من شأنها مساعدة أي متحدث على كسب تأييد الجمهور وإمتاعه في الوقت نفسه. علاوةً على ذلك، فقد قامت بالتركيز على النقاط الصعبة في الحديث، بالإضافة إلى تناولها للأخطاء الستة الشائعة التي يقع فيها المتحدثون.

ويشتمل الكتاب الذي تطوي صفحاته بين يديك الآن على العديد من النصائح المتعلقة بالموضوعات التالية:
كسر حاجز الخوف
الخطوات العشر التي تضمن نجاح الحديث
تجنب استخدام مفردات اللغة الضعيفة والأسلوب المبني للمجهول
إضفاء روح الدعابة على الحديث
التدريب على استخدام الصوت وطبقاته على نحو صحيح
التعامل مع الأسئلة والبحث عن إجابات مقنعة
صياغة أسلوب خاص بكل متحدث واستخدام لغة الجسد بصورة إيجابية
الدمج بين الحديث والأساليب التكنولوجية الحديثة
نبذة عن المؤلف :
دورثي ليدز: من الشخصيات البارزة التي تكتب في المجلات والصحف المشهورة، كما أنها ضيفة مميزة في بعض البرامج التليفزيونية. إضافةً إلى ذلك، فقد تم تصنيفها كواحدة من أفضل المتحدثين المتميزين على مستوى الولايات المتحدة الأمريكية.