8 سنوات

تعرض هذه السلسلة مجموعة من الحواديت رائعة الدقة من حيث الموضوع والصياغة, تلك التي لا يستغرق الطفل أكثر من خمس دقائق في قرائتها. تتميز هذه المجموعة من الحواديت باستخدامها لأسلوب لغوي واضح ولرسوم توضيحية شائقة. ويعرض كل كتاب من هذه السلسة مجموعة من الحواديت المترابطة من حيث المضمون

الطريقة المتبعة في هذه السلسلة تجعل الرسم سهلاً للغاية، فهي تعلِّم الطفل بعض التقنيات التي تجعله يُكوِّن رَسْمَه في خطوات بسيطة، تعتمد على رسم أشكال يستطيع رسمها بسهولة، لتعطي له الشكل الذي يريده. وهذه الطريقة تجعل الرسم شيئًا ممتعًا لدى الأطفال.

كلُّ الأطفال يستطيعون رسم دائرة ومربع ومثلث. ومن ثَمَّ، فهم يستطيعون رسم وردة وحيوان وبيت وشخص. وطريقة هذه السلسلة في تعليم الرسم سهلةٌ ومسلية؛ فهي تزوِّد الطفل بتقنيات ومفردات للأشكال تساعد كلَّ مَنْ يتعلَّم الرسم. وهذه الطريقة تقوم بتعليم الطفل، وتقرِّبه من عملية تكوين الرسم من حيث تنمية الحجم والخط، وتكمن بساطة هذه الطريقة في جعل الرسم شيئًا ممتعًا في المرتبة الأولى.

بناء الصورة في هذه السلسلة يقوم على تجميع الأشكال الهندَسِيَّة بما يكوِّن مجموعةً من الأحجام والمساحات. وبالتالي، يكفي مجرد رسم خط مستقيم، أو منحنٍ، أو متعرج لإعطاء الشكل النهائي للرسم.

بعض اللمسات من قلمك تجعل الصورة غاية في الجمال، وبإضافة بعض الألوان يصبح لدينا شكل رائع.
عودة

تتناول هذة السلسلة بعض الأشخاص الذين أصبحوا مصدر إلهام للأجيال المختلفة علي مستوي العالم؛ حيث تفوق كل منهم في مجال معين وصار مشهوراْ به . وقد تم إعداد هذة السلسلة خصيصاْ للأطفال ؛ ليضعوا شخصياتها نصب أعينهم, ويحاولوا أن يستمدوا من تجاربها الحافز علي تحقيق النجاح والتميز في حياتهم.

َعْرِضُ هَذِهِ السِّلْسِلَةُ دُرُوسًا لِلطِّفْلِ
يَسْتَفِيدُ مِنْهَا فِ تَنْمِيَةِ ذَكَائِهِ الأَخْلاَقِي،
وَالإِبْدَاعِي، وَالعَاطِفِي الانْفِعَالِي. تَشْتَمِلُ
كُلُّ حِكَايَةٍ مِنْ حِكَايَاتِ هَذِهِ السِّلْسِلَةِ عَلَى
مَوَاقِفَ مَرَّ بِهَا أَحَدُ الحَيَوَانَاتِ؛ لِيَتَعَرَّفَ
الطِّفْلُ مِنْ خِلاَلِهَا عَلَى بَعْضِ الدُّرُوسِ
الَّتِي تَنْفَعُهُ فِ حَيَاتِهِ المُسْتَقْبَلِيَّةِ.

َتَعَرَّفُ الصِّغَارُ مِنْ خِلال ِ القِصَصِ
الَّتِي تَعْرِضُ لَهَا هَذِهِ السِّلْسِلَةُ عَلَى
البِيئَةِ، وَعَلَى بَعْضِ عَنَاصِرِهَا المُخْتَلِفَةِ.
وَتَعْرِضُ القِصَصُ الآثَارَ السَّلْبِيَّةَ النَّاتِجةَ
عَنِ الإِضْرَارِ بِالبِيئَةِ، وَأَهَمِّيَّةَ حِمَايَتِهَا
وَالمَحافَظَة عَلَيهَا.

َعْرِضُ هَذِهِ السِّلْسِلَةُ دُرُوسًا لِلطِّفْلِ
يَسْتَفِيدُ مِنْهَا فِ تَنْمِيَةِ ذَكَائِهِ الأَخْلاَقِي،
وَالإِبْدَاعِي، وَالعَاطِفِي الانْفِعَالِي. تَشْتَمِلُ
كُلُّ حِكَايَةٍ مِنْ حِكَايَاتِ هَذِهِ السِّلْسِلَةِ عَلَى
مَوَاقِفَ مَرَّ بِهَا أَحَدُ الحَيَوَانَاتِ؛ لِيَتَعَرَّفَ
الطِّفْلُ مِنْ خِلاَلِهَا عَلَى بَعْضِ الدُّرُوسِ
الَّتِي تَنْفَعُهُ فِ حَيَاتِهِ المُسْتَقْبَلِيَّةِ.