نوال فيديو كاسيت
لكنني أحب مصر… أحبها بشدة! فتضحك نوال» وتقول متهكمة وقد أحكمت كيدها على عقله: هذا واضح !كم التضحيات التي أنت مستعد لتقديمها في مقابل (قطعة مؤخرة) – لا أذكر في أي فيلم سمعت هذا التعبير لكنه أضحكني بشدة – كل هذا في مقابل ليلة مع امرأة مصرية تعد متوسطة الجمال والأنوثة بالمقاييس المصرية. أصدقك تماما أنك تحب مصر بشدة يا «والت»! ينظر إليها «والتر» مطولا. يتفقد كل ملليمتر فيها بعين المتضور شهوة. وتتعمد هي أن تمد عنقها بأداء يكاد يكون فنيا، وتنصب حتى ظهرها فيبرز صدرها المنمق قليلا، ولا يكاد يبتلع لعاب شبقه، حتى يضرب على المكتب ويقول متحمسا وقد سلبته آخر رشده
– اتفقنا ….
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.