(الغاية تبرر الوسيلة)
ما مشروعية تلك المقولة وما كان هدف قائلها، ولكن ما هي حجة من يستخدمها ولأي غرض؟
ليس منا من تخلو حياته من الدسائس كل يوم، فحتى مهما كانت مكانتك الاجتماعية بسيطة ستجد من يدس لك المكائد والمؤامرات، التي تجعل من حياتك جحيماً، لكن هل تعرف كيف كانت الدسائس بداخل القصور الأوروبية الملكية؟
في كل زاوية وحجرة ووراء كل باب من تلك القصور، سنجد مكيدة ودسيسة حيكت. ولسبك المؤامرات والمكائد طرق خبيثة وحنكه نراها لنتعلم منها العبرة عما كان يحدث في تلك القصور ومقارنتها بتلك الحديثة.
فلن تتخيل أن كل تلك المؤامرات كانت موجودة بالفعل بالرغم من أن تطورها في زمننا هذا أصبح جنونياً لكن تلك المكائد حينها كانت فجيعة للنفوس الطيبة.
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.