الموارد البشرية، الإدارة والقيادة

كيف تُرضي موظفيك وتزيد من معدلات إنتاجهم كي تنتعش أعمالك وتزدهر؟ يحتوي هذا الكتاب على أفضل الطرق التي تمكن أي مجلس إدارة من تحقيق نتائج عظيمة في أي شركة كانت وأيًّا كان حجمها.

فهذا الكتاب سيحدث ثورة في أماكن العمل ويطيح بالنظم الإدارية القديمة. إلى جانب هذا، فإنه يشتمل على طرق فعَّالة لرفع الروح المعنوية للموظفين بشكل كبير يساعد على ارتفاع مستويات الإنتاج والأرباح. وفي حقيقة الأمر، فإن هذا الكتاب سيغير ثقافة العمل داخل الشركات من ثقافة الإدارة الصارمة إلى محاولة إحداث تغيُّر حقيقي في سلوك موظفيها.

يلقي هذا الكتاب الضوء على:
سبل الحد من تذمر الموظفين.
أساليب تقدير مطالب الموظفين وكيفية مكافأتهم.
كيفية الاستفادة من أساليب الإدارة الفعالة التي تعمل على رفع الروح المعنوية للموظفين بسرعة.
طرق تكوين فرق عمل ذات كفاءة إنتاجية عالية من بين مجموعة من الموظفين متوسطي الأداء.
نبذة عن المؤلف :
تيري ليفين:هي صاحبة الكتب التي حققت أعلى نسبة للمبيعات في مجال التوصل لسبل الإدارة الجيدة لأسلوب الحياة والعمل معًا. كما أنها هي من وضعت أسس البرنامج التدريبي للقادة المحترفين. ويتركز عملها على تدريب المسئولين عن إدارة مجموعات من الأفراد في عدة شركات؛ وهي الشركات التي تحرص على تحقيق المزيد من النجاح والتقدم والازدهار في أعمالها، على أسس القيادة الصحيحة والسليمة. وقد تخصصت في تدريب الإداريين على سبل الاستفادة من مبادئ القيادة الشاملة من أجل تحقيق طفرة في تطور الشركات التي يعملون بها. بالإضافة إلى ذلك، تعقد تيري ورش عمل ومنتديات ومؤتمرات تحرص فيها على تعريف الناس بأسس القيادة الجيدة للموظفين. بهذا الشكل، يمكننا القول بأنها تساعد على نشر وسائل وأسس القيادة الحديثة في شتى أنحاء العالم؛ وهذا ما جعل العديد من وسائل الإعلام تسعى وراء استضافتها في عدة برامج ولقاءات لتفيد المشاهدين بما اكتسبته من خبرات.

13

13

13

كان أول شخص قابلته مويرا داخل المبنى رجلاً طويلاً جدًا و نحيفًا للغاية، وله حاجبان كثيفان يعلوان عينيه السوداويتين، كان الرجل يسير ممسكًا برزمة من الملفات، كانت شفتاه تتحركان دون أن يتفوه بأية كلمة، لم يكن ليلاحظ وجود مويرا غير أنها استوقفته بسؤالها:
معذرة، هل يمكن أن تدلني على الطريق إلى الغرفة 133 أ ؟

يعد كتاب فن إدارة الأعمال من أكثر الكتب مبيعًا حول العالم فهو يرسم خريطة يمكنك الاهتداء بها للوصول إلى العناصر الأساسية لوضع استراتيجية جمالية من شأنها إضفاء المزيد من الفائدة و النجاح إلى عملك التجاري و حياتك المهنية ، بل وحياتك بأكملها.
هذا الكتاب، ستتعلم كيف تضيف إلى عملك التجاري العمق والتركيب والفارق الدقيق، تلك العوامل التي ستميز عملك عن منافسيك وستساعدك على التواصل مع عملائك بالطريقة التي يتواصل بها كبار المؤديين مع جمهورهم.
من كتاب : فن إدارة الأعمال كيف تجعل من جميع أعمالك لوحةً فنية؟

13

إن كل مدير من مديري الشركات يكون بحاجة على المعلومات الكافية التي تمكنه من تحديد جهات التوريد المناسبة لشركته وتحريك رأس المال وكسب ثقة العملاء والتفوق على الشركات المنافسة. ولا يتمكن من جمع المعلومات الكافية إلا من كان يتمتع بقدرة على التفكير بصورة منظمة وواعية.
ويتناول هذا الكتاب الذي بين يديك النقاط الآتية:-
نظرية التنافس بين الشركات، والطرق التي تستخدمها كل شركة للتقدم على غيرها من الشركات المنافسة، أساليب لبحث ومصادر المعلومات، الأساليب التحليلية التي تحول الحقائق والآراء التى تم تجميعها إلى مجموعة من المعلومات النافعة والمفيدة للمساعدة فى اتخاذ القرارات اعتماداً على معلومات موثوق بها.

13

لا تعتبر الموهبة من الأشياء النادرة في الحياة ـ ولكن الأمر ببساطة يتمثل في أنه نادرًا ما يتم العمل على اكتشافها ودعمها. ويعتبر هذا الكتاب بمثابة استكشاف للأشياء التي تحول دون اكتشاف الموهبة، وذلك تمهيدًا لطرح السبل التي يمكن من خلالها أن تقوم المؤسسات بتوفير مناخ ملائم تزدهر فيه الموهبة وتتطور.

يؤكد هذا الكتاب على أهمية أن تكون الموهبة في بؤرة اهتمام المؤسسات. ولقد قام المؤلفان – من خلال الاستعانة بمجموعة من دراسات الحالة – بتحديد سلسلة من الخطوات العملية المرتبطة برعاية الموهبة وتنميتها، والتي تشتمل على ما يلي:
تعريف الموهبة
تحديد الكيفية التي يمكن من خلالها للموارد البشرية أن تصبح شريكًا استراتيجيًا في دعم
عملية تنمية الموهبة
تحديد المحفزات والدوافع المتعلقة بالأفراد الموهوبين
كيفية إعداد المؤسسات لمواجهة تحديات المستقبل
كيفية توفير البيئة الملائمة التي تساعد على ازدهار الموهبة وتنميتها
الوقوف على مدى تأثير أسلوب الإدارة على عملية الاحتفاظ بالموهبة
كيفية قيام المؤسسات بإنشاء مركز متخصص في رعاية الموهبة
يجب ربط مستقبل تطوير الموهبة بعملية توفير بيئة عمل ملائمة يمكن لكل فرد أن يقوم فيها بتقديم أفضل ما لديه. وفي داخل هذه البيئة، فإنه يكون من الضروري أيضًا إدراك أهمية وجود مجموعة من الأفراد الذين يمتلكون روح الإبداع والخيال التي تساعد في ابتكار الأفكار وتنمية الإمكانات. إننا نهدف من خلال هذا الكتاب إلى تحقيق مستقبل أفضل وبناء قوة عمل متنوعة وإلهام كل فرد لتحقيق أفضل استغلال لموهبته وتحرير المؤسسات من أغلال البيروقراطية. ولك أن تتخيل – عزيزي القارئ – الانقلاب الهائل الذي يمكن أن يحدث في حالة رعاية الموهبة ودعمها بأفضل الوسائل الممكنة.

نبذة عن المؤلف:
كاي ثورن:واحدة من أشهر مدربي الموهبة ومستشارة بارزة في مجال الإبداع ومؤلفة. ولـ كاي ثورن مجموعة متنوعة من المؤلفات في مجالات التدريب والتعليم.
آندي بيلانت: مدرب شهير وناجح متخصص في مجال التغييرات التي تحدث في ثقافة المؤسسات ويرأس واحدة من كبرى الشركات الرائدة في مجال الاستشارات المتخصصة في مجالات التدريب وتطوير القيادة وتنمية المؤسسات.

إن مسئولية تنظيم اجتماع أو حدث ما ليست بالمهمة اليسيرة على الإطلاق. وتتمثل صعوبة هذه المهمة في أن ارتكاب خطأ صغير – مثل عدم وصول تذكرة طيران في موعدها أو عدم وجود وجبات غداء نباتية كافية أو استعمال أجهزة صوتيات ومرئيات غير مناسبة – يمكن أن يتسبب في مشكلة كبيرة. وسيكون هذا الكتاب خير مُعين لمن سيتولى هذه المسئولية من العاملين في السكرتارية والمساعدين الإداريين وغيرهم من العاملين في هذا المجال.
يعرض الكتاب كل شيء متعلق بعملية الإعداد لعقد الاجتماعات والأحداث، وذلك بدايةً من تحديد المعايير التي سيتم وفقًا لها اختيار مكان عقد الاجتماع ومرورًا بما يجب عمله من إجراءات خاصة بالتسجيل وما يجب أن يتم تفاديه ووصولاً إلى ما يجب أن تشتمل عليه مفاوضات منظم الاجتماع مع الجهات المسئولة؛ بعبارةٍ أخرى يتناول الكتاب كل النقاط التي ستؤدي إلى تنظيم اجتماع ناجح بجميع المقاييس.
لقد نجحت المؤلفة بحق في اختراق الخطوط الشائكة والإجراءات المعقدة لعملية تنظيم الاجتماعات والأحداث وقامت بتوضيح خطواتها بسلاسة ووضوح. بالإضافة إلى ذلك, قامت المؤلفة بتضمين مجموعة من قوائم المراجعة البسيطة والتي ستساعد القائمين على تنظيم الأحداث والاجتماعات أيما مساعدة. كما أن الكتاب قد نجح بالفعل في لفت انتباه منظمي الاجتماعات المبتدئين إلى أشياء يغفل عنها كبار المنظمين.

نبذة عن المؤلف :
آن بييمو: مؤسسة ورئيسة إحدى الشركات المختصة بوضع برامج اجتماعات محلية ودولية. تعد آن إحدى المهتمات بشئون تنظيم الاجتماعات والمؤتمرات منذ أكثر من عشرين عامًا، كما عملت محررة في أكبر الإصدارات المَعنية بمجال تنظيم الاجتماعات، وأستاذة مساعدة في جامعة نيويورك في مركز الضيافة والسياحة ومصلحة الانتقالات والسفر.

إنَّ مسألة التدريب من خلال ألعاب تحاكي مواقف وأنماط إدارية معينة أمر شائع ومعترَّف بجدواه وأهميته. فهذا الأسلوب يسمح بالانتقال من مرحلة الشرح النظري إلى التطبيق العملي في بيئةٍ آمنة خالية من المخاطر، علاوةً على أنه يعزز العمل الجماعي وروح الفريق والقدرة على صنع القرار. يتضمن الكتاب أنواعًا مختلفة من الألعاب، بدايةً من التزحلق على الجليد والألغاز والنرد وألعاب الاتصال المعتمدة على نماذج محاكاة وأدوار يتم تأديتها في كل لعبة. والمؤلف في عرضه هذه الألعاب إنما يقصد إلى لفت انتباه القارئ إلى كيفية الاستفادة من هذه الألعاب في مجملها لتلبية مختلف الاحتياجات المرتبطة بأهداف التدريب. وفي النهاية، سيجد القارئ أن هذا الكتاب من الكتب القيمة التي لا غنى عنها في مكتبة أي شخص يعمل في مجال التدريب على فنون الإدارة.

نبذة عن المؤلف :

كريس إيلجود: يرأس مجلس إدارة إحدى الشركات التي تحمل اسمه، وهو متخصص في مجال تطوير وتقديم ألعاب تحاكي فنون ومواقف الإدارة المختلفة. وقد ألَّف إيلجود سلسلةً من الكتب المتميزة والأكثر مبيعًا في مجال الإدارة، ومنها هذا الكتاب القيم الذي نمسك به بين أيدينا الآن.

13

يقضي معظم المديرين جزءاً كبيرًا من أوقاتهم في التعاملات المباشرة التي تتم وجهًا لوجه بينهم وبين الآخرين. ومن أمثلة تلك التعاملات المواقف الرسمية كالاجتماعات ولقاءات التعارف، والتعاملات الأخرى الأقل رسمية التي قد تضم شخصين أو أكثر.
وفقًا لما ذكره المؤلف في الكتاب، فإن الكثير من الأفراد يكررون بعض الأنماط السلوكية المفضلة لديهم؛ وقد يرجع السبب في ذلك ببساطة إلى أن هذه السلوكيات تجعلهم يشعرون بالتلقائية.
وفي هذا الصدد، يقدم المؤلف أسلوبًا خاصًا لتعريف وتصنيف سلوكياتٍ معينة. فنجده يذهب ببساطة إلى أن كل ما نقوله أو نفعله يؤثر على الآخرين. وبالتالي، فإن السلوك الصادر عنا يولد سلوكًا آخر لدى الآخرين، والعكس صحيح. ومن خلال الأمثلة ودراسات الحالة القائمة على مواقف عمل مألوفة، يتضح لنا كيف يمكن أن نجعل من السلوك – لفظيًا كان أو غير لفظي – عمليةً واعية يمكن تطويعها واستخدامها لمساعدة أنفسنا ومساعدة الأفراد الذين نتعامل معهم.
فبالنسبة للمديرين، يمكن لهذا الكتاب أن يساعدهم في تحسين مستوى الكفاءة الشخصية. وبالنسبة للعاملين في مجال شئون العاملين ومجالات التدريب، فإنه سيمثل قيمةً مهمة لا يستهان بها.
نبذة عن المؤلف :
بيتر هني: يعد اختصاصيًا في مجال علم النفس، كما أنه استشاريٌّ إداري بحكم مهنته. أسس شركته الخاصة في عام 1969، واشتغل في عدة مجالات منها: تصميم وتنفيذ البرامج التدريبية والمهام الاستشارية وأعمال الكتابة. قام هني أيضًا بدراسة خاصة للسلوك وتوابعه. وهو حاليًا زميل لمعهد الاستشاريين الإداريين ومعهد التدريب والتنمية، كما أنه عضوٌ في جمعية علم النفس البريطانية، وكذلك في جمعية التعليم والتطوير الإداري. ولـ بيتر هني ما يزيد على ستين كتابًا إلى جانب الكتيبات والمقالات التي كتبها عن السلوك والموضوعات المتعلقة به.

13

13

13

13

13